تعديل

المتواجدون الان

الثلاثاء، 29 ديسمبر 2020

تحول بشر الى كلاب


 

الاثنين، 8 سبتمبر 2014

مجموعة لمة لحباب

يا باغي الخير أقبل .....

مازلت لم تشارك ولوبقلم ماذا تنتظر؟؟؟؟

للتبرع للأطفال اليتامى و الفقراء على مستوى سلات مجموعة لمة لحباب المتواجدة عند ... :

- محل شيخارة .........مقابل أستوديو التصوير (سبسي بمحاذاة حمام بن عائشة)

- مكتبة مسكين سمير (كوردة) ........ مقابل البلدية 

- مكتبة حطاب ...... مقابل محطة الكبسولات (
طريق بوغار)

- مكتبة النور ..... مقابل الكازورال

لمد يد المساعدة اتصلوا بنا على رقم مجموعة لمة لحباب 56 66 56 0775

أنشرها الدال على الخير كفاعله

الجمعة، 22 نوفمبر 2013

تفحّم امرأة وإصابة شقيقتيها في حريق داخل شقة

 عاش، ليلة الأربعاء إلى الخميس، سكان منطقة بومرزوق ببلدية قسنطينة، ليلة بيضاء وسط دهشة وهلع، بعد وقوع حادث مؤلم أدى إلى وفاة امرأة تبلغ من العمر 35 سنة حرقا، وإصابة شقيقتيها البالغتين من العمر 39 سنة و30 سنة بحروق في كامل جسديهما.
وقالت مصادر مطلعة، لـ«الخبر”، إن الحادثة التي وقعت في حدود الساعة 10 ليلا و26 دقيقة، وكانت بفعل فاعل والمتهم الأول في القضية هي أم الضحايا التي تعاني من مرض عقلي، حيث أفادت المصادر نفسها أن هذه الأخيرة قامت بصبّ البنزين وإشعال فتيل النار، ما أدى إلى امتداد ألسنة الحريق إلى بناتها الثلاث اللواتي صارعن النيران إلى غاية وصول فرق الحماية المدنية، حيث عثر على البنت الكبرى ميتة ومتفحمة تماما، فيما أسعفت الأختان مباشرة وحوّلتا إلى المستشفى. وقد فتحت عناصر الشرطة تحقيقا معمقا حول ملابسات الحادث. 

تهنئة السيد عبد العزيزبوتفليقة جمهوره


تعهّد البيطري الجزائري الدكتور محمد دومير، الفائز بقلب برنامج ”نجوم العلوم”، بدعم وتوعية وتحفيز الشباب الجزائري وتحريك همّته الإبداعية والعلمية للمشاركة في البرنامج، وأبدى امتنانه للشعب الجزائري الّذي صوَّت عليه بقوّة في البرايم الأخير للبرنامج الّذي تبثه قناة ”أم.بي.سي4”. وأكّد في حوار لـ«الخبر” تأسيس أكاديمية في الجزائر تعنى بالابتكار والاختراع، كنموذج مصغر من ”نجوم العلوم”.
كيف جاءتك فكرة المشاركة في برنامج ”نجوم العلوم”؟
 بعد تركيزي في عملي كطبيب بيطري على حيوانات السباق، بدأتُ أفكّر في حلول عملية للإصابات التي تعانيها هذه الحيوانات، كثّفت بحثي ليلا ونهارا، وتعمّقي في تشريح المفاصل والعضلات، ثمّ علم البيوميكانيك أو الميكانيكا الحركية. ثم بالمقابل بدأ فضولي يأخذني إلى البحث عن طرق جديدة جذريًا للتشخيص، حتى جاءت اللحظة التي تعرفتُ فيها على مجس الكتروني اسمه اكسيليرومتر، وهنا تغيَّر كل شيء، ولبست لباس المخترع الجريء الذي بدأ يربط معلوماته الطبية بالأجهزة الالكترونية، والحمد للّه وُفّقت في وضع الخوارزمية الذكية التي هي براءة اختراعي.
وبالتزامن مع هذا، كان الموسم الرابع من ”نجوم العلوم” في ختامه، وسمعت المذيع يقول: إذا كانت عندك فكرة اختراع شارك معنا في الموسم القادم، فشاركتُ دون تردّد.
هل تلقيتَ دعمًا من مؤسسات في الجزائر خلال فترة المنافسة في البرنامج؟
 لا أدري إن كانت المؤسسات الثقيلة في الدولة تجاهلتني أو جهلتني أثناء المنافسة، فأنا لم أتلقّى أي دعم، باستثناء إذاعة تبسة الّذين تواصلوا معي أكثر من مرة بدعمهم وإعلامهم، بالإضافة إلى بعض المقالات الصحفية التي كانت متأخرة في حين تخصص ملايير للدورات الرياضية والمهرجانات الثقافية، وكم كان مؤلما بالنسبة لي عندما قرأتُ تعليق أحد الشباب على الفايسبوك الّذي قال ”لم أستطع النّوم ليلة أوّل نوفمبر بسبب حفل غنائي ساهر ترعاه مديرية الثقافة”، وهي الليلة نفسه الّتي كنت فيها أوّل مخترع عربي يحجز مقعده في نهائي ”نجوم العلوم”، وأوّل جزائري يصل هذا المستوى. كما لا يفوتني أن أشير إلى أني تواصلتُ مع بعض المؤسسات في الجزائر، الإعلامية ومتعاملي الهاتف، كتابيًا راجيًا الدعم ”الإعلامي فقط”، لكن دون جواب.
بعد تفوّقك في المراحل الثلاث [الهندسة، التّصميم والتّسويق] على كلّ المتنافسين، هل كنتَ تعتقد أنّ أنّك ستفوز بالجائزة؟
 بالمناسبة هذا رقم قياسي تمّ تحطيمه في تاريخ ”نجوم العلوم”، إذ كان أكبر فوز عند المصري هيثم دسوقي من الموسم الثالث الذي تفوق مرتين فقط، وبالرغم من نجاحي، إلا أنني بقيت متخوفا، إذ إنّنا كجزائريين لم نتعوَّد على التصويت في برامج تلفزيونية مثل المشارقة أو الخليجيين.
لكن تشرّفت جدًّا بتمثيل بلادي في مسابقة علمية للابتكار والاختراع، وشرّفني شباب الجزائر بدعم لا مثيل له في تاريخ ”نجوم العلوم”. كما لا يخفى أنني بعد الاطلاع على تفاصيل التصويت، وجدت الآلاف صوّتوا لي من العراق والأردن وفلسطين والإمارات وهذا شرف كبير لي.
دكتور محمد دومير، فاز وأصبحَ نجم ”نجوم العلوم”، ماذا يعني لك ذلك؟
 أنا كحامل لقب ”نجوم العلوم” في العالم العربي، لحدّ الآن لم أستوعب ولم أصدق.. فهذا لقب غال جدًّا وقيمته الإعلامية والتشريفية كبيرة، كما أن مؤسسة قطر للعلوم والتكنولوجيا الرّاعية لهذا اللقب تمنح فرص من ذهب لحامل اللقب، كحضور الملتقيات العالمية للابتكار ومنح دراسية وفرص استثمار كثيرة. كما أنّها الفرصة لبثّ روح الابتكار والإبداع في شباب الجزائر. فرصة ليعرف الطالب الجزائري والمهندس والطبيب، ليعرفوا أن أفضل استثمار هو الاستثمار في المعرفة والعلوم.
هل كنت تتوقع أن يحظى اختراعك لحذاء تشخيص الهجن بكلّ هذا الدعم من لجنة التحكيم والجمهور معًا في البرايم الأخير؟
 كنتُ مطمئنًا للجنة التحكيم، ومتأكد تقريبًا أنّهم سيمنحوني الأفضلية، لأنني أقنعتهم عمليًا وتجريبيًا خلال البرنامج أن اختراعي هو الأجدر، بفضل الخوارزمية الذكية التي وضعتها. أمّا الجمهور، مثلما قلت لك، كنت إلى آخر لحظة متوترا خوفًا من أن تقلب الموازين، كما حصل في الموسم الماضي، حيث الّذي كان في المرتبة الرابعة أصبح بواسطة الجمهور الأول وأخذ اللقب.
بعد نجاحكم في ابتكار جهاز بيطري جديد، هل تتوقّعون أنّه سينجح في الحصول على استثمار لتأسيس شركتك؟
 نعم، هذا الاختراع ولد في بيئة تجارية وثرية. وقد بدأ بالفعل بعض المستثمرون الاتصال بي، لكنّني أجّلتُ موضوع تأسيس الشركة والإنتاج الفعلي لأشهر قليلة.
ما هي مشاريعك المستقبلية؟ وهل لديك مشاريع للشباب الجزائري الّذي تقول إنّه ساعدك بالفوز بهذه الجائزة؟
 عهدًا على نفسي أن أبادر بكلّ ما أستطيع تقديمه لشباب الجزائر الرائع، بالتوعية، بالتحفيز، وتحريك الهمّة الإبداعية والعلمية، خاصة في طلبة الجامعات من مختلف التخصصات. كما أنّني أنوي دراسة جدوى تأسيس أكاديمية في الجزائر تعتني بالابتكار والاختراع، كنموذج مصغر من ”نجوم العلوم” إذا وجدنا مؤسسات راعية وداعمة.

سأعمل على تأسيس أكاديمية للابتكار والاختراع في الجزائر


تعهّد البيطري الجزائري الدكتور محمد دومير، الفائز بقلب برنامج ”نجوم العلوم”، بدعم وتوعية وتحفيز الشباب الجزائري وتحريك همّته الإبداعية والعلمية للمشاركة في البرنامج، وأبدى امتنانه للشعب الجزائري الّذي صوَّت عليه بقوّة في البرايم الأخير للبرنامج الّذي تبثه قناة ”أم.بي.سي4”. وأكّد في حوار لـ«الخبر” تأسيس أكاديمية في الجزائر تعنى بالابتكار والاختراع، كنموذج مصغر من ”نجوم العلوم”.
كيف جاءتك فكرة المشاركة في برنامج ”نجوم العلوم”؟
 بعد تركيزي في عملي كطبيب بيطري على حيوانات السباق، بدأتُ أفكّر في حلول عملية للإصابات التي تعانيها هذه الحيوانات، كثّفت بحثي ليلا ونهارا، وتعمّقي في تشريح المفاصل والعضلات، ثمّ علم البيوميكانيك أو الميكانيكا الحركية. ثم بالمقابل بدأ فضولي يأخذني إلى البحث عن طرق جديدة جذريًا للتشخيص، حتى جاءت اللحظة التي تعرفتُ فيها على مجس الكتروني اسمه اكسيليرومتر، وهنا تغيَّر كل شيء، ولبست لباس المخترع الجريء الذي بدأ يربط معلوماته الطبية بالأجهزة الالكترونية، والحمد للّه وُفّقت في وضع الخوارزمية الذكية التي هي براءة اختراعي.
وبالتزامن مع هذا، كان الموسم الرابع من ”نجوم العلوم” في ختامه، وسمعت المذيع يقول: إذا كانت عندك فكرة اختراع شارك معنا في الموسم القادم، فشاركتُ دون تردّد.
هل تلقيتَ دعمًا من مؤسسات في الجزائر خلال فترة المنافسة في البرنامج؟
 لا أدري إن كانت المؤسسات الثقيلة في الدولة تجاهلتني أو جهلتني أثناء المنافسة، فأنا لم أتلقّى أي دعم، باستثناء إذاعة تبسة الّذين تواصلوا معي أكثر من مرة بدعمهم وإعلامهم، بالإضافة إلى بعض المقالات الصحفية التي كانت متأخرة في حين تخصص ملايير للدورات الرياضية والمهرجانات الثقافية، وكم كان مؤلما بالنسبة لي عندما قرأتُ تعليق أحد الشباب على الفايسبوك الّذي قال ”لم أستطع النّوم ليلة أوّل نوفمبر بسبب حفل غنائي ساهر ترعاه مديرية الثقافة”، وهي الليلة نفسه الّتي كنت فيها أوّل مخترع عربي يحجز مقعده في نهائي ”نجوم العلوم”، وأوّل جزائري يصل هذا المستوى. كما لا يفوتني أن أشير إلى أني تواصلتُ مع بعض المؤسسات في الجزائر، الإعلامية ومتعاملي الهاتف، كتابيًا راجيًا الدعم ”الإعلامي فقط”، لكن دون جواب.
بعد تفوّقك في المراحل الثلاث [الهندسة، التّصميم والتّسويق] على كلّ المتنافسين، هل كنتَ تعتقد أنّ أنّك ستفوز بالجائزة؟
 بالمناسبة هذا رقم قياسي تمّ تحطيمه في تاريخ ”نجوم العلوم”، إذ كان أكبر فوز عند المصري هيثم دسوقي من الموسم الثالث الذي تفوق مرتين فقط، وبالرغم من نجاحي، إلا أنني بقيت متخوفا، إذ إنّنا كجزائريين لم نتعوَّد على التصويت في برامج تلفزيونية مثل المشارقة أو الخليجيين.
لكن تشرّفت جدًّا بتمثيل بلادي في مسابقة علمية للابتكار والاختراع، وشرّفني شباب الجزائر بدعم لا مثيل له في تاريخ ”نجوم العلوم”. كما لا يخفى أنني بعد الاطلاع على تفاصيل التصويت، وجدت الآلاف صوّتوا لي من العراق والأردن وفلسطين والإمارات وهذا شرف كبير لي.
دكتور محمد دومير، فاز وأصبحَ نجم ”نجوم العلوم”، ماذا يعني لك ذلك؟
 أنا كحامل لقب ”نجوم العلوم” في العالم العربي، لحدّ الآن لم أستوعب ولم أصدق.. فهذا لقب غال جدًّا وقيمته الإعلامية والتشريفية كبيرة، كما أن مؤسسة قطر للعلوم والتكنولوجيا الرّاعية لهذا اللقب تمنح فرص من ذهب لحامل اللقب، كحضور الملتقيات العالمية للابتكار ومنح دراسية وفرص استثمار كثيرة. كما أنّها الفرصة لبثّ روح الابتكار والإبداع في شباب الجزائر. فرصة ليعرف الطالب الجزائري والمهندس والطبيب، ليعرفوا أن أفضل استثمار هو الاستثمار في المعرفة والعلوم.
هل كنت تتوقع أن يحظى اختراعك لحذاء تشخيص الهجن بكلّ هذا الدعم من لجنة التحكيم والجمهور معًا في البرايم الأخير؟
 كنتُ مطمئنًا للجنة التحكيم، ومتأكد تقريبًا أنّهم سيمنحوني الأفضلية، لأنني أقنعتهم عمليًا وتجريبيًا خلال البرنامج أن اختراعي هو الأجدر، بفضل الخوارزمية الذكية التي وضعتها. أمّا الجمهور، مثلما قلت لك، كنت إلى آخر لحظة متوترا خوفًا من أن تقلب الموازين، كما حصل في الموسم الماضي، حيث الّذي كان في المرتبة الرابعة أصبح بواسطة الجمهور الأول وأخذ اللقب.
بعد نجاحكم في ابتكار جهاز بيطري جديد، هل تتوقّعون أنّه سينجح في الحصول على استثمار لتأسيس شركتك؟
 نعم، هذا الاختراع ولد في بيئة تجارية وثرية. وقد بدأ بالفعل بعض المستثمرون الاتصال بي، لكنّني أجّلتُ موضوع تأسيس الشركة والإنتاج الفعلي لأشهر قليلة.
ما هي مشاريعك المستقبلية؟ وهل لديك مشاريع للشباب الجزائري الّذي تقول إنّه ساعدك بالفوز بهذه الجائزة؟
 عهدًا على نفسي أن أبادر بكلّ ما أستطيع تقديمه لشباب الجزائر الرائع، بالتوعية، بالتحفيز، وتحريك الهمّة الإبداعية والعلمية، خاصة في طلبة الجامعات من مختلف التخصصات. كما أنّني أنوي دراسة جدوى تأسيس أكاديمية في الجزائر تعتني بالابتكار والاختراع، كنموذج مصغر من ”نجوم العلوم” إذا وجدنا مؤسسات راعية وداعمة.

ملكة المحاربين انفصلت عن زوجها لتطيح بالأسد


شهرة واسعة باتت تحظى بها أم سورية لسبعة أبناء، قررت الانفصال عن زوجها، للتفرغ للمساعدة في العمليات التي تهدف إلى تخليص بلادها من حكم الرئيس بشار الأسد.
 لواء نسائي
تلك المواطنة، التي اختارت لنفسها اسم "خولة" بعد بدء الانتفاضة في سوريا، باتت تعرف بـ"ملكة المحاربين"، وقامت في شباط عام 2012 بإنشاء لواء قتالي قوامه 40 امرأة، كلهنّ حاربن بالبنادق على الخطوط الأمامية للإطاحة بالأسد.بيد أن تلك المرأة، التي تبلغ من العمر 35 عاماً، قد أجبرت على ترك لوائها الذي أطلق عليه اسم "لواء خولة بنت الأزور"، وهي تعيش الآن كلاجئة في مدينة إربد الأردنية، التي تبعد بحوالي 20 كيلومتراً عن الحدود السورية.
 لم تكن ثورية !
واللافت في الأمر هو أن خولة لم تكن تدعم الانتفاضة في بدايتها، ولم تكن تصدق الأخبار التي تتحدث عن مقتل متظاهرين عزل رمياً بالرصاص في الشوارع.لكن موقفها تغيّر بعدها بشهر حين حضرت جنازة طبيب تم قتله بالرصاص أثناء معالجته مدنيين مصابين.واعلنت خولة بهذا الخصوص: "شاهدت الجثمان في الكفن وانضممت للثورة منذ تلك اللحظة، وبدأت أشارك في التظاهرات منذ ذلك اليوم". لكن انشغالها بالشأن السياسي لم يرق لزوجها، الذي تزوجته منذ أن كان عمرها 15 عاماً في مدينة الحراك.
 الثورة قبل الزوج
وحين خيَّرها زوجها بينه وبين القضية السياسية، اختارت أن تواصل جهادها مع اللواء الذي قامت بتأسيسه وبالفعل انفصل الزوجان.ونجحت خولة في استغلال كونها أنثى للمساعدة في تحرير رجال محليين بسبب قلة استهداف السيدات عند قيامهن بزيارات لقواعد عسكرية ونقاط تفتيش، وقد ساعدت بالفعل في تحرير 15 رجلاً.
 نضالات خولة
ورغم إلقاء القبض عليها ذات مرة واحتجازها عدة أيام، إلا أنها لم تستسلم أو تخشَ شيئاً، بل كانت عازمة على مواصلة نضالها وكفاحها ضد نظام بشار الأسد.وبدأت خولة مطلع 2012 في تهريب أسلحة عبر نقاط التفتيش، وذلك بعدما فقدت الأمل في قوة التظاهرات السلمية نتيجة لتزايد وتيرة عمليات سفك الدماء بحق المدنيين.وعن اللواء الذي أسسته، قالت: "تعلمنا طريقة استخدام البنادق في المدرسة كجزء من برنامج تدريب شبابنا عسكرياً. وعرفنا طريقة استخدام الكلاشينكوف وكذلك طريقة إلقاء القنابل اليدوية بشكل صحيح، ولهذا لم يكن الأمر صعباً بالنسبة لنا".
 الرحيل إلى الأردن
وغادرت خولة البلاد العام الماضي نظراً لعدم وجود أحد يرعى أطفالها. وهم يعيشون الآن في مخيم للاجئين، رغم شعورها بالحنين للعودة مرة أخرى للوائها.واعترفت بصعوبة الحياة في المخيم أكثر من صعوبتها على الخطوط الأمامية في سوريا، موضحةً أنها ستعود عند انتهاء سفك الدماء، وإن كانت تخشى على مستقبل البلاد.

استنفار وطوارئ في قصر البخاري بالمدية

 اكتشفت إصابة بداء الملاريا لطفل إفريقي من جنسية مالية عمره ست سنوات، كان قد أحيل على مستشفى قصر البخاري جنوبي المدية، بعد ظهور أعراض المرض عليه أول أمس، وقد تم نقله على جناح السرعة للعلاج والمتابعة الطبية بجناح الأمراض المعدية على مستوى مستشفى بوفاريك بالبليدة.الإصابة المسجلة، ورغم أنها لا تشير إلى أي حالة وبائية محلية ذات خطورة على سكان قصر البخاري، لاحتمال الأطباء بأن حامل الإصابة يكون من بين النازحين حديثي الدخول إلى تراب الولاية، وبأن مصدرها يكون خارج المنطقة، إلا أن كونها أول إصابة بالملاريا تسجل على تراب الولاية، فرخ تداول سيناريو وقائع المرض التي شهدتها ولاية غرداية، محدثا حالة طوارئ محلية ومخاوف لدى السكان.من جهة أخرى، تم اكتشاف حالة إصابة بداء السيدا لشاب عشريني، من أبناء منطقة قصر البخاري، ضاعف من حالة الاستفهام إزاء النازحين الأفارقة مخافة أن تكون على علاقة بتواجدهم وتداعيات تخللهم لمختلف التفاصيل الاجتماعية بالمدينة، خاصة وأنها أصبحت مركز عبورهم بين شمالها ومختلف الولايات الجنوبية عبر الطريق الوطني رقم1. - See